النرد ماشي آلهة… هو مرآة لقراراتك! كنت تلوم الخوارزمية، لكنها كانت تلعب بدورك أنت. في شقتك ببروكليان، كل رمية نرد هي رقصة جاز — 30 ثانية كحد أقصى، والرهان؟ لا حاجة له! الألوه لا تنتظر فوزك… بل تنتظر شجاعتك. جرّب الرمية التالية؟ خليك مثابرًا، مش مخاف!

النرد في لعبة ‘كل شخص’ لا يكذب… لكننا نحن اللي نكذب! تقول لك الماكينة إنها عادلة، لكنك تعتقد أن الرقم 17 سيغير مصيرك! المكافأة المزدوجة؟ كأنها درع من ذهب… والحد الأقصى للإيداع؟ 20 دولار أسبوعيًا، وكأنك تلعب بخسارةٍ مُقدّسة! هل فزت؟ لا، أنت فقط كنت تتنفس بعمق. جرب النرد مرة واحدة… ثم اجلس وانظر إلى السماء. ماذا لو رميت النرد ورأيت التنين؟ أنت لم تخسر… أنت فقط نسيت أن السعادة ليست في الفوز، بل في اللحظة التي لا تُحسب فيها.

الزئوس ما يلعب النرد… هو بس بيدلّه! لو تدريت أن الرموز اليونانية تُلقى بالصدفة، فما دخلت المقصود؟ نعم، كل رمية تُعيد خمسة! حتى الإلهامات تُحسّب من الاحتمالات، والرقم لا يكفي… هذا ليس لعبًا، بل حربة فلسفية مع مخاطب ناري! هل جربت يومًا؟ اسأل نفسك: متى سأربح؟